انتزع الأهلي صدارة المجموعة الآسيوية الثالثة بعد أن قلب الطاولة على ضيفه النصر الإماراتي وحول تأخره في الشوط الأول بهدف، إلى انتصار صريح بثلاثة أهدف في مقابل هدف، واستفاد الأهلي من خسارة سباهان أمام لخويا القطري بهدف من دون رد ليضع يده على الصدارة بفارق الأهداف.
لم تشفع السيطرة الميدانية التي كان عليها لاعبو الأهلي طوال مجريات الشوط الأول في أن يترجموا تلك السيطرة إلى تسجيل هدف، على رغم الهجمات المتوالية عبر كماتشو والجاسم ومعتز الموسى والجيزاوي ووليد باخشوين.
وبدأ الأهلايون بطريقة هجومية في الوقت الذي اعتمد لاعبو النصر الإماراتي على تأمين دفاعاتهم وتضييق المساحات في منطقة المناورة، ليظهر الفريق الأهلاوي متسيداً على منتصف الملعب، وتوالت الفرص أمام مرمى النصر، وسدد مارسيلو كماتشو كرة نجح الحارس النصراوي عبدالله موسى في صدها (17).
وكاد فيكتور سيموس بعدها بدقيقة أن يسجل الهدف الأهلاوي الأول من رأسية إلا أن حارس النصر تمكن من صدها، وتدخل المدافع سعيد هلال في الوقت المناسب لإخراج كرة من أمام فيكتور سيموس كانت فرصة لافتتاح التسجيل، وتوغل منصور الحربي بكرة في الجهة اليسرى غير أن المدافع النصراوي علي سالم نجح في إبعادها إلى ركلة زاوية.
وأهدر عبدالرحيم الجيزاوي فرصة هدف أهلاوي من واحدة من أثمن الفرص (26)، واستمر التفوق الأهلاوي إلا أن الاستعجال وافتقاده للتنظيم أسهم في إضاعة الفرص المتتابعة، لتأتي المفاجأة النصراوية عندما سجل أمارا ديانيه الهدف الأول من رأسية إثر كرة ثابتة نفذها حميد عبدالله لينجح ديانيه في تسجيل هدفاً أولاً للنصر (34).
وألغى حكم اللقاء هدفاً للأهلي سجله فيكتور سيموس بداعي التسلل، وبحث الأهلاويون عن هدف التعديل وكاد أن يتحقق لهم إلا أن دفاعات النصر أنقذت مرماه من إدراك الفريق المستضيف للتعادل، وأضاع الجيزاوي فرصة التعديل بعد أن واجه مرمى منافسه وسدد مرت بجوار القائم الأيسر (45).
وفي الشوط الثاني، أحكم الأهلي قبضته على زمام السيطرة الميدانية، وتسابق مهاجموه على إضاعة الفرص، إلا أن عبدالرحيم الجيزاوي نجح أخيراً في إدراك التعادل (55).
وواصل الأهلي عنفوانه، وزاد من ضغطه الهجومي، وتمكن فيكتور سيموس من إضافة الهدف الثاني (65)، بعد أن تطاول لكرة عكسية من كماتشو وغمزها بكل روعة في الزاوية اليمنى، ولم تتوقف طموحات الأهلاويين عن هدف التقدم الثاني، بل بحثوا عن هدف ثالث، وكان لهم ما أرادوا عندما أرسل الرائع كماتشو كرة بالمقاس على رأس كامل الموسى الذي أودعها الشباك كهدف ثالث (75).
لم تشفع السيطرة الميدانية التي كان عليها لاعبو الأهلي طوال مجريات الشوط الأول في أن يترجموا تلك السيطرة إلى تسجيل هدف، على رغم الهجمات المتوالية عبر كماتشو والجاسم ومعتز الموسى والجيزاوي ووليد باخشوين.
وبدأ الأهلايون بطريقة هجومية في الوقت الذي اعتمد لاعبو النصر الإماراتي على تأمين دفاعاتهم وتضييق المساحات في منطقة المناورة، ليظهر الفريق الأهلاوي متسيداً على منتصف الملعب، وتوالت الفرص أمام مرمى النصر، وسدد مارسيلو كماتشو كرة نجح الحارس النصراوي عبدالله موسى في صدها (17).
وكاد فيكتور سيموس بعدها بدقيقة أن يسجل الهدف الأهلاوي الأول من رأسية إلا أن حارس النصر تمكن من صدها، وتدخل المدافع سعيد هلال في الوقت المناسب لإخراج كرة من أمام فيكتور سيموس كانت فرصة لافتتاح التسجيل، وتوغل منصور الحربي بكرة في الجهة اليسرى غير أن المدافع النصراوي علي سالم نجح في إبعادها إلى ركلة زاوية.
وأهدر عبدالرحيم الجيزاوي فرصة هدف أهلاوي من واحدة من أثمن الفرص (26)، واستمر التفوق الأهلاوي إلا أن الاستعجال وافتقاده للتنظيم أسهم في إضاعة الفرص المتتابعة، لتأتي المفاجأة النصراوية عندما سجل أمارا ديانيه الهدف الأول من رأسية إثر كرة ثابتة نفذها حميد عبدالله لينجح ديانيه في تسجيل هدفاً أولاً للنصر (34).
وألغى حكم اللقاء هدفاً للأهلي سجله فيكتور سيموس بداعي التسلل، وبحث الأهلاويون عن هدف التعديل وكاد أن يتحقق لهم إلا أن دفاعات النصر أنقذت مرماه من إدراك الفريق المستضيف للتعادل، وأضاع الجيزاوي فرصة التعديل بعد أن واجه مرمى منافسه وسدد مرت بجوار القائم الأيسر (45).
وفي الشوط الثاني، أحكم الأهلي قبضته على زمام السيطرة الميدانية، وتسابق مهاجموه على إضاعة الفرص، إلا أن عبدالرحيم الجيزاوي نجح أخيراً في إدراك التعادل (55).
وواصل الأهلي عنفوانه، وزاد من ضغطه الهجومي، وتمكن فيكتور سيموس من إضافة الهدف الثاني (65)، بعد أن تطاول لكرة عكسية من كماتشو وغمزها بكل روعة في الزاوية اليمنى، ولم تتوقف طموحات الأهلاويين عن هدف التقدم الثاني، بل بحثوا عن هدف ثالث، وكان لهم ما أرادوا عندما أرسل الرائع كماتشو كرة بالمقاس على رأس كامل الموسى الذي أودعها الشباك كهدف ثالث (75).