رغم بصيص الأمل الذي تمسك به نادي الرجاء في تحقيق مفاجأة غير منتظرة من أجل التأهل للدور القادم من دوري أبطال أفريقيا، وبرغم شجاعة لاعبيه في بلوغ مرمى بركوم شيلسي الغاني لتذويب فارق الخمسة أهداف، فإن الأحلام أجهضت ولم يبلغ النسور الخضر مرادهم وودعوا المنافسة من بابها الصغير بعد الفوز بنتيجة 3-0.
ولم يكن بوسع نادي الرجاء سوى ركوب صهوة المغامرة واللعب أمام خصم أذاقه في مباراة الذهاب المر.. بدأ مهاجمو النسور في الهجوم وضغطوا بقوة إلا أنهم لم يتمكنوا من معانقة الهدف لينتهي شوط المباراة الأول بالتعادل السلبي.
في الشوط الثاني من ذات المباراة تقمص المدافع محمد أولحاج دور المهاجم، حيث سجل أول هدف لناديه عبد الطريق لمرمى شيلسي، وأضاف زميله المهاجم حسن الطير الهدف الثاني في الدقيقة 66.
ضغط الرجاء أكثر علي دفاع ومرمى ممثل غانا، وخلال آخر أنفاس المباراة سجل المهاجم ياسين الصالحي هدف ثالث في الدقيقة 94 لم يكن كافيا لعبور ناديه إلى الدور القادم، وبذلك يودع النسور المنافسة الأفريقية بشكل إستفز جماهيره.
ولم يكن بوسع نادي الرجاء سوى ركوب صهوة المغامرة واللعب أمام خصم أذاقه في مباراة الذهاب المر.. بدأ مهاجمو النسور في الهجوم وضغطوا بقوة إلا أنهم لم يتمكنوا من معانقة الهدف لينتهي شوط المباراة الأول بالتعادل السلبي.
في الشوط الثاني من ذات المباراة تقمص المدافع محمد أولحاج دور المهاجم، حيث سجل أول هدف لناديه عبد الطريق لمرمى شيلسي، وأضاف زميله المهاجم حسن الطير الهدف الثاني في الدقيقة 66.
ضغط الرجاء أكثر علي دفاع ومرمى ممثل غانا، وخلال آخر أنفاس المباراة سجل المهاجم ياسين الصالحي هدف ثالث في الدقيقة 94 لم يكن كافيا لعبور ناديه إلى الدور القادم، وبذلك يودع النسور المنافسة الأفريقية بشكل إستفز جماهيره.